من رحم المعانات يولد الابداع .. حياتي ..أو حياة آمين احمد لم تملك شهادة أو تكمل دراسة فقد حرمتها الأقدار وكذلك مجتمع قاس في حق المرأة ورغم أنها تنمي لارقي تجمع ثقافي في اليمن وهي محافظة تعز .. اكتفت بالاعدادية نزولا عند رغبات النافذين وعبث المستهين عليها رضخت لسنوات مرت كانت فيها متزوجة ثم أم ولكن جوهرها لم ينصاغ للمسلمات أو التهميش أرادها النافذ مسلوبة حقها وارادتها نفسها الي ذاك الذي تحن له .الكتابة والذي اكتفت في مضض تطويه في داخلها ..حتي انفجر مابداخلها وهى تتلفى اوجع الألم طلاقها ..فكتبت أول تجربة قصة حنين الدامية ..