السجن الفلسطيني
إعداد وتصميم الكتب والمجلات التدقيق اللغوي والأسلوبي التسويق الإلكتروني تصميم الأغلفة
نبذة عن الكتاب :
سأكتب حتى آخر نفس، حتى لو اختنق الحبر من الدفقات، وتمزقت الأوراق تحت القسوة. حتى لو بقي صوتي وحيداً بين الأنقاض، سأكتب... لأن قضيتي لا تموت، ولن شعبي لا يكسر، ولأنني ابنة غزة ولدت في وطن جريح، لكن قلبي نابض بالحياة، وبالإيمان أن الله لن يخذلنا.
فأكتب وسأكتب، وسأظل أكتب، لأن كل حرف نكتبه اليوم قد يكون غداً شهادة على حق أريد دفنه. ولكننا نؤمن بأن الجدران ستنهار، وأن السجون ستفتح أبوابها، وأن الحرية ستعود لنا يوماً، قادمة... قادمة، نورها من بعيد ينادينا.
نبذة عن المؤلفة :